أمّا عني .
فلم يمنحني الغرباء ظلك أبداً …
ولم يسرق أحد لهفتي مني ،
و لم أكن أحدث العابرين عنك كما كنت تفعل أنت دائماً …
بل كنت فقط أخبرهم دون تعب ،
أن قصائدك الجميلة التي تركتها على فمي .. _ كالغيم كانت _ تثمر في الروح أبداً .. دون مواسم أو فصول .
لك أنت …
لن أبحث عنك كثيراً بعد الآن ، ولن أنتظر محطات قدومك
لسبب بسيط جداً ، أني صنعت لوجهك المرتبك إطاراً جميلاً وعلقته قرب نافذة القلب …
هكذا أنا دائماً أُوثق شجني بكثير من الشوق .. بكثير من الحنين .. لكن دون لقاء ..
دون أمل .
.
.
مرتبط
أقرأ التالي
28 يناير، 2024
في ندوة بالقاهرة.. إشادة جماعية بكتاب جمال السويدي عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايدفي
31 يوليو، 2023
مؤتمر العامية الثامن العامية صفصاقة مصر بالإسكندرية كتب . ايسر
1 أبريل، 2023
اه من وجع الايام وجع بقلم مني حسن
3 فبراير، 2023
لا تحدثونا بقلم الشاعر علي الحامدي
27 يناير، 2023
فنان مصر الاول لعام 2022» بالصور.. «اتحاد الكيانات المصرية في أوروبا» يكرم الفنان محمد صبحي
18 ديسمبر، 2022
حضرة الغائب” ليس غائب بمعرض الكتاب الدولي إنتظروه
17 ديسمبر، 2022
عيش لنفسك لشاعرة شيرى جاد
17 ديسمبر، 2022
ماذا جري في الدنيا لشاعرة سالى عمر
29 نوفمبر، 2022
تكريم كيانات ثقافية بمؤسسة الحسيني للإبداع الفني
15 نوفمبر، 2022
وجه الملايكة” بقلم الشاعر علي عبد الخالق الف
زر الذهاب إلى الأعلى